-مبدئيا.. العيد ماكانش عيد أوي السنة دي..
-لحظة تفكير قبل النوم: فيه ناس في حياتنا كانوا في يوم فارقين معانا أوي، ودلوقتي بقوا زي الغُرب بالنسبة لنا.. مجرد التفكير في ده ممكن يزعلك، بس الزعل مش بيطول لما تفتكر إن ربنا كريم وإن ليه حكمة في كل حاجة بتحصل حواليك..
-ثم إن الواحد يكتشف إنه أحسن لو ماكانش نام بالليل قبل صلاة العيد، بدل من النوم ساعة ونص ويفضل طول الوقت بيسقط وعايز ينام..
-سؤال وجودي يطرح نفسه.. بالنسبة لبلالين الهيليوم اللي بتفلت من إيد العيال وتطلع بعد كده في السما، مصيرها بيكون إيه؟
-"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم".. عن "نظافة" الشعب المصري أتحدث.
-عن الناس العزيزة عليك اللي بتحبها من قلبك وبيفضلوا على بالك طول اليوم، وأنت عارف إنهم في هم وضيق، وتفضل تدعيلهم ربنا ييسر لهم أمورهم ويفرح قلوبهم.. بيبقى نفسك بس تشوفهم فرحانين عشان هما يستاهلوا يفرحوا، وعشان فرحتهم بتفرحك :)
-كتر التفكير بيخلي الواحد وشه بهتان، وده -قطعًا- بينعكس على الصور.. نصيحة ليا وليكم: ما تفكريش/ ما تفكروش كتير..
-ويمر اليوم بسلام من غير ما حد يسألني السؤال اللولبي الأزلي: اتخصصتي ولا لسه؟
-وتبقى الحسنة الوحيدة في اليوم هي ديوان "مانيفستو" لمصطفى إبراهيم، اللي شراه ما كانش في الحسبان :)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق